الفتاة المعاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفتاة المعاقة

كل ما يخص الفتاة المعاقه من كافة جوانب الحياة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نحن المعوق,,,, والأخر 3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
skao_45




عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 19/11/2007

نحن المعوق,,,, والأخر 3 Empty
مُساهمةموضوع: نحن المعوق,,,, والأخر 3   نحن المعوق,,,, والأخر 3 Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 21, 2007 8:02 am

اللوفر، وعدد من الصور في إيطاليا وأسبانيا وأمريكا. أصيب بداء الروماتيزم الشديد، وأصبح يمشي على عكاز، وكان لا يستطيع أن يمسك شيئا بأصابعه، مما يجعله يربط ريشة الرسم بأصابعه
16 - ألفرد أدلر: هو طبيب وعالم النفس النمساوي، كان مصابا بالكساح والضعف الشديد للبنية، ولد عام 1870م، وهو صاحب المدرسة السيكولوجية الفردية في علم النفس، أصبح أستاذا لعلم النفس في كليات نيويورك، ثم انتخب رئيسا للتجمع النمساوي للتحليل النفسي
17- مارسيل بروست1933 وفاته- (1871م): أديب وكاتب فرنسي مشهور، درس الحقوق في جامعة باريس، وكان فيلسوفا بارعا، أحدث تأثيرا كبيرا في مسار الرواية الحديثة
أصيب بمرض الربو والحساسية، وكانت صحته ضعيفة جدا، وقد لزم غرفته وهو يكتب وهو على فراشه لا يجاوزه
18 - شومان وفاته 1856-1810 (م): هو رجل ألماني كان من عباقرة الموسيقى والفن، أصيبت يده اليمنى بالشلل في بعض الأصابع، ثم أصابه ذهان الهوس(وهو مرض خطير). حصل على لقب بروفيسور في العزف، كان مؤلفا موسيقيا، وله مؤلفات موسيقية تصنف من الإبداعات
19 -بيتهوفن1837-1770 (م): هو ألماني الجنسية، أصبح أشهر موسيقي في العالم، يلقب (أبو السمفونيات)، أصيب بالصمم في شبابه! ومع ذلك فقد أبدع في مجال التأليف الموسيقي، بل وألف أروع مقطوعاته بعد إصابته بالصمم، ثم أصيب بعد ذلك بعدة أمراض مزمنة، ولكنها لم تعفه عن مواصلة ما يطمح إليه ,



أما في عصرنا الحاضر فان هناك الكثير من لذوي الاحتياجات الخاصة، الذين كان لهم شأن وكانوا حق أعجوبة العصر الحاضر وأحق" علينا أن فخربهم جمعيا"من لذوي الاحتياجات الخاصة، وغير لذوي الاحتياجات الخاصة، انه شيخ المعوق على كرسيه المتحرك الذي يضرب بالطائرات الحربية والصواريخ الأمريكية ,انه الشيخ أحمد إسماعيل ياسين" ولد أحمد إسماعيل ياسين يونيو حزيران عام 1938 تعلم في المدرسة الابتدائية-سنة 1952م- و في مدرسة الإمام الشافعي الابتدائية القريبة من بيته في معسكر الشاطئ ليكمل المرحلة الثانوية العامة سنة 1958م، وعمل بعدها مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية, وتقدّم إلى جامعة عين شمس عام 1964م قسم اللغة الإنجليزية، وفي 1965م تقدم للامتحان، ونظراً لظروف الاعتقالات التي حدثت عام 1965م في مصر بالنسبة للإخوان والشهيد سيد قطب فقد حيل دون



عودته إلى مصر مرة أخرى.,, وفي السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة. وبالإضافة إلى إصابة الشيخ بالشلل التام، فإنّه يعاني من أمراض عدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق، وضعف شديد في قدرة الإبصار للعين ليسرى، التهاب مزمن بالأذن، حساسية في الرئتين، أمراض والتهابات باطنية ومعوية، وقد أدّى سوء ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين في السجون الصهيونية وعدم توفر رعاية طبية ملائمة له إلى تدهور حالته الصحية مما استدعى نقله إلى المستشفى مرات عدة.,, اغتال الصهاينة الشيخ الياسين: فجر الاثنين 22-3-2004الشيخ المعوق على كرسيه المتحرك يضرب بالطائرات الحربية والصواريخ الأمريكية يؤكد عجز العدو اليهودي المتغطرس، وفشله عن مواجهة الرجال المجاهدين الربانين في ميادين القتال والمواجهة. فشيخنا الياسين الذي لم يمنعه شلل الأطراف الأربعة عن القيام بواجب الدعوة والتربية والجهاد، وعزاؤنا فيه أنه ربى جيلاً ربانياً مؤمناً، يعشق الجهاد والبندقية، ولا يعرف الانحناء إلا لله رب العالمين..جيل يحمل فكر ومنهج الإسلام العظيم، ويؤمن بطريق الجهاد والمقاومة، طريق وحيد لتحرير فلسطين وتخليصها مندنس اليهود..؟

يقول علامة القصيم- الشيخ الدكتور سلمان العودة:"بدايةُ حياة المجاهد الشيخ ياسين رحمه الله ونهايته، وخلاصةُ تجاربه ومجموع جهاده درسٌ عظيمٌ للكسالى وأصحاب الوهن، فالمرضُ لا يُقعد والشيخوخة لا تعوّق، والبطولة ليست وهماً فارغاً، ولا جعجعةً وادعاءً، بل هي عزمٌ وتصميم، وامتلاءُ القلب بالصدق والإخلاص، وجهادٌ وصبر حتى اليقين، والموعدُ يوم الجنائز؟" وإن استشهاد الشيخ أحمد ياسين يبعث إلى الأمة المسلمة دروساً وعبراً..منها:-

إن رجولة الرجال لا تقاس بقوة أجسامها، بل بقوة إيمانها وفضائلها. وقد قال تعالى عن المنافقين: (وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ...) المنافقون:4. وقال العرب في أمثالهم: ترى الفتيان كالنخل، وما يدريك ما الدخل؟ لقد علمنا أن القوة ليست بالاجسام الضخمة، ولكن بقوة العقيدة وارتفاع الروح المعنوية والثقة بنصر الله تعالى، فكان آيةً في التحدي والثبات والشجاعة، بل أصبح كرسيه المتحرك رمزاً للكبرياء والأنفة والعزة والإباء. هذا العملاق في الزمان الذي كثر فيه الأقزام، إنّه بطل اهتزت الدنيا لذكائه وثباته وجهاده وشجاعته. هذا الرجل القعيد الذي لا يملك سلطانا إلا سلطان القلوب ولا يملك سلاحا إلا الإيمان بقضيته وأمته فعل ما لم يفعله أصحاب الأجساد والأسلحة. لا بد أن يكون وراء هذا الرجل سر من الأسرار ولا بد أن نتعلم من هذا الرجل الذي هو بقية السلف الصالح ولا نزكي على الله أحد.

وقد كتبت الأكاديمية السعودية بجامعة الملك فيصل أميمه بن أحمد الجلاهمة في صحيفة الوطن السعودية 28/3/2004م تحت عنوان(رجل تعدت حكمته حدود جسده):" الاعتقال الأول للشيخ:

اعتقالته المخابرات المصرية العامة عام 1954م1965 م عام ،1967 وظل حبيس الزنزانة الانفرادية عام 1982م باعتقاله وأصدرت عليه حكما بالسجن 13عاما.في العام1985م, استشهاد الشيخ أحمد ياسين وخلف دروس وعبر:

لقد استلهم كثير من أهل العلم والفكر من استشهاد الشيخ الياسين كثيراً من الدروس والعبر، ونظراً لما فيها من الفوائد والعظات للمسلمين شبابا وشيوخا، فقد رأيت أن من المناسب ذكرها، مع إجمال وإيجاز.

كان هذا الرجل المعوق يزلزل الكيان الصهيوني، ويرعب قادته العسكريين والسياسيين، وهو جالس على كرسيه لا يستطيع أن يفارقه إلا بمعين. كان أحمد ياسين شيخاً لحماس، وقائداً للانتفاضة، وبعد أيها الإخوة أن جميع البشر يعيشون أوقات صعبة و أوقات حرجة و مواقف متعددة يومياً بين الروتين و المفاجئ منها، فما أن تـُشرق الشمس و تبدأ معها المعاناة الإنسانية اليومية، و الكل اعتاد على ما يفعله يومياً بشكل أو بآخر. باستثناء الخارجون عن القاعدة مثل رؤساء الدول ، فأيامهم مختلفة بالتأكيد ، لكثرة مشاغلهم الجسيمة التي يتحملونها و كذلك أيضاً من يمسكون بأطراف النهار من مسئولون و مبدعون و غيرهم و هناك من هم في حال مختلف تماماً و يُعتبرون من غير الأسوياء في نظر العالم ، و مع أن هذا التعبير غير إنساني إلا انه واقع نلمسه ، هذه الفئة تعيش كل يوماً بشكل مختلف .أن (ذوي الاحتياجات الخاصة،) يختلفون عن غيرهم كالمُقعدين أمثالي ، والصم و البكم ، والمجروحين في ذكائهم و هم من يحملوا عبئاً آخر غير عبء النهار

الذي يُشرق شمسه عليهم مثلهم مثل باقي البشر ، عبء الحركة و التنقل و كيفية ممارسة الحياة في ظل فقدان جزء من جسدهم . و السؤال من سيقوم بدور هذا الجزء ؟ يا الله ؟ من سيقوم بدور هذا الجزء ؟ يا الله

1- تصور أخي فالله , تركض في الحديقة فجأة فتسقط ثم تحاول النهوض فلا تستطيع و في اليوم التالي يتبين بأنك مشلول لا تستطيع الحركة وملازم للكرسي المتحرك هناك تبدأ المعاناة و ألام المرض المبرحة ليل نهار التي لا تتوقف طول العمر من جراء الإعاقة

2- تصور أخي فالله ,بأنك كنت تقود سيارتك في الطريق فا تعرضت لحادث بعد مشية الله وبعد الحادث , تحاول النهوض فلا تستطيع و في اليوم التالي يتبين بأنك مشلول لا تستطيع الحركة وملازم للكرسي المتحرك طول عمرك

3- تصور أخي يرعاك الله, في الصباح الباكر تحاول النهوض من السرير فلا تستطيع و في اليوم التالي يتبين بأنك مشلول لا تستطيع الحركة وملازم للكرسي المتحرك طول عمرك

4- تصور أخي في الله, بأنك تجلس على صينية الطعام و تحاول النهوض فلا تستطيع و في اليوم التالي يتبين بأنك مشلول لا تستطيع الحركة وملازم للكرسي المتحرك طول عمرك

5- تصور أخي في الله, انك مكفوف لا تبصر شيء سوا الظلام الدامس

6- تصور أخي في الله, لو انك من الصم و البكم لأتسمع ولا تنطق

7- تصور أخي في الله, لو أنك من المجروحين في ذكائهم

تعددت الأسباب المعاناة واحدة

و المعاناة من جراء القصور في الوظائف العضوية من اثأر الإعاقة

المعاناة النفسية من جراء التغير من حال إلى حال من سليم إلى معوق

تصور أخي المعاناة , و المعاناة في داخل الأسرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحن المعوق,,,, والأخر 3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفتاة المعاقة :: ¯`·.·••·.·°¯`·.·• الــــمــنـتـديـــات الـــعـــامــــه •·.·°¯`·.·••·.·°¯ :: الــــــقــــــســـــــم الـــــــــعـــــــــام-
انتقل الى: